بقلم : داليا عبد الخالق حسين محمد
إعدام راجح حق محمود البنا فين
هاشتاج انتشر بشدة في الأيام الماضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي و هي قصة شاب يدعي محمود البنا اُطلق عليه لقب شهيد الشهامة من قرية تلا بالمنوفية دافع عن فتاة من المتحرش محمد أشرف راجح و ثلاثة اخرون و هي كانت زميلته و المتهم محمد أشرف راجح يطاردها و يعاكسها.
فشاهد هذا المنظر شهيد الشهامة محمود البنا لم يتحمل و بكل هدوء ابعد المتهم محمد أشرف راجح و اصدقائه عن الفتاة و قال لهم هذا لا يصح " إعتبرها زي اختك" أخذوا يستهزئون به و حين عاد شهيد الشهامة الي منزله نشر عبر حسابه على الواتس اب ستوري " الي يمد ايده علي حرمه يبقي حرمه زيها ".
احد من اصدقاء المتهم راجح اوصل له كلام شهيد الشهامة فكان رد المتهم أن انتظره تحت منزله و كان شهيد الشهامة في طريق العودة إلى بيته من الدرس لأنه في الثانوية العامة و قال له راجح ( المتهم) " هو انا مش قولتلك يلا ابعد عن الموضوع جي تتكلم ف ليه اديني جتلك اهو في وشك عشان اعرفك مقامك " و اخرج مطوه و اصدقائه الثلاثة كان معهم بخاخات.
اترعب محمود البنا من هذا المنظر حاول أصدقاء محمود تهدئة الموقف و لكن اصدقاء راجح كانوا يهددونهم و رشوا على وجوههم البخاخات فعميت أبصارهم أصبحوا لا يرون اي شيء فصرخوا اصدقاء محمود " اجري يا محمود " من خوفهم عليه و بالفعل جرى محمود إلى بيته لكي يهرب منهم و لكن راجح لحقه و طعنه بالمطوه في رقبته و في جنبه.
و أتى الناس لينقذوا محمود و اخذوه الي المستشفي و لكن كان اجل الله نفذ و توفي محمود البنا شهيد الشهامة ف تصدر الهشتاج اصدقاء محمود البنا باعدام راجح و اصبح الترند الاول و اصبحت قضية رأي عام و اصبح هذا الهشتاج متردد في جميع انحاء العالم
و لكن راجح كان جده و والده اصحاب نفوذ ف اجلوا الحكم في القضية بحجة ان راجح القاتل سنه ١٨ و هو تحت السن القانوني و عرضوا اهل راجح علي اهل شهيد الشهامة مبلغ مليون جنيه للتنازل عن القضية بدون رحمة و لا شفقة و لا خجل.
و من المتدول عن اسرة راجح و ابنهم ان هذة ليست التهمة الاولي له ف هو قام بالاعتداء علي الكثير و التجارة بالمخدرات و السيدة والدته مدرسة لغة عربية تدعا الاستاذة نشوي هل هذة تصلح ان تكون قدوة او معلمة الاجيال و والده صاحب النفوذ هل هؤلاء يصلحون ان يكونوا جزء من المجتمع المصري الذي يعرف بالشهامة و الجدعنه مثل شهيد الشهامة .
تدالوت والدته المتهم عبر موقع التواصل الاجتماعي لها " حقولكو كلمتين و تحولو تفهموهم لانكم شعب مريض مبيفهمش ابننا مش هيتعدم والله و كل اللي انتو عملتوه علي الفاضي مش حتستفادو حاجة ف الاحسن تسكتو الجلسة اتأجلة و هتتاجل لحد ما تنسو محمود دا و ابني يطلع احنا مستعدين ندفع لاهلو اللي هم عوزينو و يسكتو و يبقو هما الكسبانين لان كدا كدا مفيش اعدام #احنا_عيلة_راجح_افهموا" هذا ما قد قالته والدة المتهم هل نحن نعيش بغابة ما هذا الجحود و من المفترض انها مدرسة لغة عربية تعلم الأجيال لغتنا العربية السامية و كل كلامها اخطاء املائية و هل هذا جدير بمعلمة ف وزارتنا يا سادة اسمها وزارة التربية والتعليم فهل يجوز بهذه السيدة أن تصبح معلمة تربي اجيال يجب ابادة هذة النماذج من المجتمع و الإكثار من محمود البنا لكي تعود ملامح الشخصية المصرية الاصيلة المعتاد عليها و يجب توقيع أقصى العقوبة على والدة القاتل راجح الاستاذة نشوي و والده و كل النماذج المسيئة للمجتمع نرجو القصاص العادل نحن نأمل الخير في قضائنا الشامخ العادل في أخذ حق شهيد الشهامة محمود البنا و والدته و والده و أخته .
فشاهد هذا المنظر شهيد الشهامة محمود البنا لم يتحمل و بكل هدوء ابعد المتهم محمد أشرف راجح و اصدقائه عن الفتاة و قال لهم هذا لا يصح " إعتبرها زي اختك" أخذوا يستهزئون به و حين عاد شهيد الشهامة الي منزله نشر عبر حسابه على الواتس اب ستوري " الي يمد ايده علي حرمه يبقي حرمه زيها ".
احد من اصدقاء المتهم راجح اوصل له كلام شهيد الشهامة فكان رد المتهم أن انتظره تحت منزله و كان شهيد الشهامة في طريق العودة إلى بيته من الدرس لأنه في الثانوية العامة و قال له راجح ( المتهم) " هو انا مش قولتلك يلا ابعد عن الموضوع جي تتكلم ف ليه اديني جتلك اهو في وشك عشان اعرفك مقامك " و اخرج مطوه و اصدقائه الثلاثة كان معهم بخاخات.
اترعب محمود البنا من هذا المنظر حاول أصدقاء محمود تهدئة الموقف و لكن اصدقاء راجح كانوا يهددونهم و رشوا على وجوههم البخاخات فعميت أبصارهم أصبحوا لا يرون اي شيء فصرخوا اصدقاء محمود " اجري يا محمود " من خوفهم عليه و بالفعل جرى محمود إلى بيته لكي يهرب منهم و لكن راجح لحقه و طعنه بالمطوه في رقبته و في جنبه.
و أتى الناس لينقذوا محمود و اخذوه الي المستشفي و لكن كان اجل الله نفذ و توفي محمود البنا شهيد الشهامة ف تصدر الهشتاج اصدقاء محمود البنا باعدام راجح و اصبح الترند الاول و اصبحت قضية رأي عام و اصبح هذا الهشتاج متردد في جميع انحاء العالم
و لكن راجح كان جده و والده اصحاب نفوذ ف اجلوا الحكم في القضية بحجة ان راجح القاتل سنه ١٨ و هو تحت السن القانوني و عرضوا اهل راجح علي اهل شهيد الشهامة مبلغ مليون جنيه للتنازل عن القضية بدون رحمة و لا شفقة و لا خجل.
و من المتدول عن اسرة راجح و ابنهم ان هذة ليست التهمة الاولي له ف هو قام بالاعتداء علي الكثير و التجارة بالمخدرات و السيدة والدته مدرسة لغة عربية تدعا الاستاذة نشوي هل هذة تصلح ان تكون قدوة او معلمة الاجيال و والده صاحب النفوذ هل هؤلاء يصلحون ان يكونوا جزء من المجتمع المصري الذي يعرف بالشهامة و الجدعنه مثل شهيد الشهامة .
تدالوت والدته المتهم عبر موقع التواصل الاجتماعي لها " حقولكو كلمتين و تحولو تفهموهم لانكم شعب مريض مبيفهمش ابننا مش هيتعدم والله و كل اللي انتو عملتوه علي الفاضي مش حتستفادو حاجة ف الاحسن تسكتو الجلسة اتأجلة و هتتاجل لحد ما تنسو محمود دا و ابني يطلع احنا مستعدين ندفع لاهلو اللي هم عوزينو و يسكتو و يبقو هما الكسبانين لان كدا كدا مفيش اعدام #احنا_عيلة_راجح_افهموا" هذا ما قد قالته والدة المتهم هل نحن نعيش بغابة ما هذا الجحود و من المفترض انها مدرسة لغة عربية تعلم الأجيال لغتنا العربية السامية و كل كلامها اخطاء املائية و هل هذا جدير بمعلمة ف وزارتنا يا سادة اسمها وزارة التربية والتعليم فهل يجوز بهذه السيدة أن تصبح معلمة تربي اجيال يجب ابادة هذة النماذج من المجتمع و الإكثار من محمود البنا لكي تعود ملامح الشخصية المصرية الاصيلة المعتاد عليها و يجب توقيع أقصى العقوبة على والدة القاتل راجح الاستاذة نشوي و والده و كل النماذج المسيئة للمجتمع نرجو القصاص العادل نحن نأمل الخير في قضائنا الشامخ العادل في أخذ حق شهيد الشهامة محمود البنا و والدته و والده و أخته .
No comments:
Post a Comment